كائن غريب , ربما بأربع أذرع , و مخين , و اربع أعين على الأقل . .
التفاصيل :
القصة ما تقدمها لنا شاهدة العيان الوحيدة , الناشطة السياسية / ناظلي حسين من ميدان التحرير كانت كالتالي :
حوالي الساعة الثانية بعد منتصف الليل , وبينما السكون يخيم على ميدان التحرير , و الظلام يلف الميدان إلا من إضاءات مصابيح الميدان الخافتة , و بينما الناشطة السياسيى الفاضلة تسير في هذا الوقت وحيدة على ما يبدو , تتفقد أحوال السلفيين المعتصمين بالميدان نصرة للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل , و هم من المخالفين لها إيديولوجياً , و ياله من تعايش ثوري رائع بين الأضداد , فهي تسير آمنة مطئمنة على نفسها بين السلفيين , مما يعطي انطباعاً رائعاً عن مدى شهامة هؤلاء القوم .
ولكن فجأة . . حدث مالم يكن متوقع . . كما يشهد على ذلك الناشطة نازلي حسين نفسها . . كشاهد وحيد . . لقد هاجم مجموعة من السلفيين كائناً غريباً , غريباً فعلاً , كان هذا الكائن يهاجمه السلفيون و يخوضون معه معركة شديدة الشراسة و قد انفردوا به .
و تشعرنا رواية الناشطة الفاضلة بأنهم كانوا يفتكون به فتكاً .
للأمانة . . هناك امران في لقصة لم تصرح بهما نازلي حسين و هي تقص القصة على حسابها على تويتر داعيةً الناس لمناصرة هذا الكائن المسكين , استنتجتهما شخصياً من السياق باستخدام الفهامة ( التي يصطلح عليها اسم العقل ).
الأول / أنها لم تذكر وجه الغرابة في هذا الكائن المذهل في حسابها على تويتر , لكنني أنا الذي فهمت أن هذا الكائن المذهل لا بد و أنه شديد الغرابة و خارق للعادة , للسبب التالي :
لقد كان هذا الكائن في قلب معمعمة الاشتباك المحتدم مع السلفيين يملك قدرة غير عادية ,
لدرجة أنه أثناء الاشتباك معهم . . كان يكتب على حسابه على تويتر ليستغيث بالناس و يحشدهم ضد السلفيين المتوحشين , الذين أخذوا - كما تشي لنا رواية الناشطة الفاضلة - يصارعونه , بل و ربما يضربونه ضرباً مبرحاً قد يفضي إلى الموت , و هو يصارعهم و ينافحهم و يكافحهم و يناطحهم .
و الغريب في أنه في عز المعمعة (( أخذ يكتب على حسابه على تويتر - بيده الثالثة فيما يبدو و بدون حتى خطأ إملائي واحد )).
هذا هو الذي جعلني أفترض أنه له يد ثالثة و ربما رابعة , يدان يقاتل بهما السلفيين المتوحشين , و الثالثة خلال ذلك يطلع بيها الـ ( آي فون ) و يمسكه بها و الرابعة يتويت بها ( أي يكتب تويتات أو تغريدات ).
بالمناسبة و لا بد أن هذا الشخص أيضاً - أقصد الوحش - فوق كونه يتمتع بتوافق عضلي عصبي غير عادي , لديه مخ آخر ليفكر به في تويتر و يدخل حسابه و يفكر ماذا سيكتب , كل هذا أثناء المعركة .
كما أن لا بد و أن له أربع عيون , ( بس من غير فرن ) , اثنين يراقب بيهم ضربات و لكمات السلفيين و يتحاشاها و يسدد لهم الصاع صاعين و اثنتين أخرتين للنظر في الآي فون .
الأمر الثاني الذي تقتضي الأمانة أن أذكره لكم و لم تذكره الناشطة الفضلي نازلي /
أن هذا الكائن الأسطوري . .
هو الناشطة نازلي حسين نفسها . .
لقد فعلت نازلي حسين كل هذا كبقاً لما نفهمه من زعمها ( انظر الصورة المرفقة ). .
فإما أنها كائن أسطوري غريب . .
أو أنها تريد تشويه صورة المعتصمين في الميدان من السلفيين , و تحفيز الشباب للاشتباك معها و إليك صورة مما كتبته على حسابها على تويتر , و ردي عليها , حيث كتبت تقول :
" عند مدخل عبد المنعم رياض السلفيين ملمومين علي و خناقة لو حد قريب يجييلي "
فأجبتها :
" ده على أساس إنك بتتخانقي مع السلفيين بإيد و تبعتي تويتات بالإيد التانيه و هما ملمومين منتظرينك إرحمونا بقى اكذبوا عدل . "
و بالمناسبة لقد تناقلت الأوساط التويترية المناهضة للتيار السلفي هذا الخبر في ثوان معدودة , دون أن يسال أحد منهم نفسه , كيف كتبت التويتة و هي تتعرض لهذا الاشتباك مع السلفيين . .
فإن كانوا سألوا و اشاعوا الخبر . . فتلك مصيبة . .
و إن كانوا ما سألوا أنفسهم . . فالمصيبة أعظم . . ننتظر إن شاء الله غداً فضائحياتنا المدفوعة مقدمة , و هي تتناقل مدى بشاعة ما فعله التيار السلفي و أبناءه مع الكائن الوهمي .
التفاصيل :
القصة ما تقدمها لنا شاهدة العيان الوحيدة , الناشطة السياسية / ناظلي حسين من ميدان التحرير كانت كالتالي :
حوالي الساعة الثانية بعد منتصف الليل , وبينما السكون يخيم على ميدان التحرير , و الظلام يلف الميدان إلا من إضاءات مصابيح الميدان الخافتة , و بينما الناشطة السياسيى الفاضلة تسير في هذا الوقت وحيدة على ما يبدو , تتفقد أحوال السلفيين المعتصمين بالميدان نصرة للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل , و هم من المخالفين لها إيديولوجياً , و ياله من تعايش ثوري رائع بين الأضداد , فهي تسير آمنة مطئمنة على نفسها بين السلفيين , مما يعطي انطباعاً رائعاً عن مدى شهامة هؤلاء القوم .
ولكن فجأة . . حدث مالم يكن متوقع . . كما يشهد على ذلك الناشطة نازلي حسين نفسها . . كشاهد وحيد . . لقد هاجم مجموعة من السلفيين كائناً غريباً , غريباً فعلاً , كان هذا الكائن يهاجمه السلفيون و يخوضون معه معركة شديدة الشراسة و قد انفردوا به .
و تشعرنا رواية الناشطة الفاضلة بأنهم كانوا يفتكون به فتكاً .
للأمانة . . هناك امران في لقصة لم تصرح بهما نازلي حسين و هي تقص القصة على حسابها على تويتر داعيةً الناس لمناصرة هذا الكائن المسكين , استنتجتهما شخصياً من السياق باستخدام الفهامة ( التي يصطلح عليها اسم العقل ).
الأول / أنها لم تذكر وجه الغرابة في هذا الكائن المذهل في حسابها على تويتر , لكنني أنا الذي فهمت أن هذا الكائن المذهل لا بد و أنه شديد الغرابة و خارق للعادة , للسبب التالي :
لقد كان هذا الكائن في قلب معمعمة الاشتباك المحتدم مع السلفيين يملك قدرة غير عادية ,
لدرجة أنه أثناء الاشتباك معهم . . كان يكتب على حسابه على تويتر ليستغيث بالناس و يحشدهم ضد السلفيين المتوحشين , الذين أخذوا - كما تشي لنا رواية الناشطة الفاضلة - يصارعونه , بل و ربما يضربونه ضرباً مبرحاً قد يفضي إلى الموت , و هو يصارعهم و ينافحهم و يكافحهم و يناطحهم .
و الغريب في أنه في عز المعمعة (( أخذ يكتب على حسابه على تويتر - بيده الثالثة فيما يبدو و بدون حتى خطأ إملائي واحد )).
هذا هو الذي جعلني أفترض أنه له يد ثالثة و ربما رابعة , يدان يقاتل بهما السلفيين المتوحشين , و الثالثة خلال ذلك يطلع بيها الـ ( آي فون ) و يمسكه بها و الرابعة يتويت بها ( أي يكتب تويتات أو تغريدات ).
بالمناسبة و لا بد أن هذا الشخص أيضاً - أقصد الوحش - فوق كونه يتمتع بتوافق عضلي عصبي غير عادي , لديه مخ آخر ليفكر به في تويتر و يدخل حسابه و يفكر ماذا سيكتب , كل هذا أثناء المعركة .
كما أن لا بد و أن له أربع عيون , ( بس من غير فرن ) , اثنين يراقب بيهم ضربات و لكمات السلفيين و يتحاشاها و يسدد لهم الصاع صاعين و اثنتين أخرتين للنظر في الآي فون .
الأمر الثاني الذي تقتضي الأمانة أن أذكره لكم و لم تذكره الناشطة الفضلي نازلي /
أن هذا الكائن الأسطوري . .
هو الناشطة نازلي حسين نفسها . .
لقد فعلت نازلي حسين كل هذا كبقاً لما نفهمه من زعمها ( انظر الصورة المرفقة ). .
فإما أنها كائن أسطوري غريب . .
أو أنها تريد تشويه صورة المعتصمين في الميدان من السلفيين , و تحفيز الشباب للاشتباك معها و إليك صورة مما كتبته على حسابها على تويتر , و ردي عليها , حيث كتبت تقول :
" عند مدخل عبد المنعم رياض السلفيين ملمومين علي و خناقة لو حد قريب يجييلي "
فأجبتها :
" ده على أساس إنك بتتخانقي مع السلفيين بإيد و تبعتي تويتات بالإيد التانيه و هما ملمومين منتظرينك إرحمونا بقى اكذبوا عدل . "
و بالمناسبة لقد تناقلت الأوساط التويترية المناهضة للتيار السلفي هذا الخبر في ثوان معدودة , دون أن يسال أحد منهم نفسه , كيف كتبت التويتة و هي تتعرض لهذا الاشتباك مع السلفيين . .
فإن كانوا سألوا و اشاعوا الخبر . . فتلك مصيبة . .
و إن كانوا ما سألوا أنفسهم . . فالمصيبة أعظم . . ننتظر إن شاء الله غداً فضائحياتنا المدفوعة مقدمة , و هي تتناقل مدى بشاعة ما فعله التيار السلفي و أبناءه مع الكائن الوهمي .
ياسيدى وبحسب قياس إبن رشد الفاسد وبمقدمتيه الأولى والثانيه
ردحذفالدين يفضي إلى الأخلاق
الأخلاق يلزمها الكذب
-------------------
إذن المحصله عند التواتره بحسب قياس إبن رشد
فالدين يفضي إلى الكذب
فأي دين هذا ؟أعتقد دين السيد تويتر الإبن رشدي