حينما يصبح همك وهمتك أن تحبس نفسك عن الدعوة إلى دين الله لتتفرغ للدفاع عن الجماعة أو الدعوة أو الكيان أو الحزب . . و تشويه صورة الآخرين على شبكات التواصل . . فأنت خير شاهد على أن الجماعات اﻹسلامية و الانتماءات مثلها و الله أعلم مثل الخمر و الميسر " فيهما إثم كبير ومنافع للناس و إثمهما أكبر من نفعهما " .
لقد كان نفع الجماعات اﻹسلامية هو أنها حملت لواء الدعوة إلى الله و إن كان هناك من رفع غيرها هذا اللواء و أتى بأضعاف أضعاف الفائدة التي عمت جموع المسلمين من أمثال الشيخ أبي إسحق الحويني و الشيخ محمد حسان و الشيخ محمود المصري و الشيخ مسعد أنور و غيرهم من المستقلين . . ممن أحدثوا أعظم الأثر في عموم الناس . .
بينما كان ضر الجماعات الإسلامية في تفريق المسلمين و شق وحدتهم و.تقديم الجماعة أو.الكيان كبديل للأمة ، و رفع رايات الولاء والبراء على آراء القيادات و تراكم العيوب الجماعية حتى تصبح جزء من كيان الجماعات .
و الآن . . ذهبت الدعوة إلى حالها بعد الانشغال بمعارك الجهاد اﻹسلامي الإسلامي . . فلم يبق إلا الفرقة و التناحر . . و الصد عن سبيل الله .
لقد كان نفع الجماعات اﻹسلامية هو أنها حملت لواء الدعوة إلى الله و إن كان هناك من رفع غيرها هذا اللواء و أتى بأضعاف أضعاف الفائدة التي عمت جموع المسلمين من أمثال الشيخ أبي إسحق الحويني و الشيخ محمد حسان و الشيخ محمود المصري و الشيخ مسعد أنور و غيرهم من المستقلين . . ممن أحدثوا أعظم الأثر في عموم الناس . .
بينما كان ضر الجماعات الإسلامية في تفريق المسلمين و شق وحدتهم و.تقديم الجماعة أو.الكيان كبديل للأمة ، و رفع رايات الولاء والبراء على آراء القيادات و تراكم العيوب الجماعية حتى تصبح جزء من كيان الجماعات .
و الآن . . ذهبت الدعوة إلى حالها بعد الانشغال بمعارك الجهاد اﻹسلامي الإسلامي . . فلم يبق إلا الفرقة و التناحر . . و الصد عن سبيل الله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق