بخصوص التابلت المصري . .
عيب . .
مش كل حاجة تنفع مادة للسخرية . .
باسم يوسف و أحمد آدم و هاني رمزي . .
دول مش قدوة لعاقل . . مش ثقافة . . مش طريقة حياة . .
باسم يوسف و أشباهه دول ظاهرة مرضية . . أشخاص يقتاتون من أمر نهى الله تعالى عنه و هو " السخرية " . .
أشخاص يجعلون جماهيرهم السكارى يفتحون أفواههم في فجاجة ضحكا على الاغتيال المعنوي لمخالفيهم . .
و لو كان أحدهم كما يدعي محبا للإصلاح أو ناقدا بناء يريد الخير لمصر . . لنصح نصحا محترما راقيا . . يكون أدعى للقبول . .
يذكرونني بقول الله . .
" و إذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون ، ألا إنهم هم المفسدون و لكن لا يشعرون "
أثرت في كلمة كتبها أحدهم لمن يسخر من الأمر . . الذين لا أعرف ما هو مفهومهم لحب مصر . . إذ كتب يقول :
" ده مكتوب عليه صنع في مصر . .
مش صنع في المقطم "
ملاحظة :
لا يفهم أحد من كلامي أن المهرجين الذين ذكرت أسماءهم سخر منهم أحد من الموضوع . فهذا لا أعرفه . . فقط أنا أقول أن طريقتهم في السخرية من أي شيء . . يجب ألا تكون طريقة حياة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق