أخشى و تخفق مهجتي . .
أن يألفوا " المتاح " . .
ليصبح المتاح غاية . .
و ألف ألف جمع . . قد سبحت بحمدها . .
و كافحت من أجلها . .
ليمسي . .
عواره كمالاً. .
و قبحه جمالاً . .
لتغفل الأبصار . . عن الف عيب أبصرت . .
في يوم ما بدت . .
شمس النهار واضحة . .
و لكن . . و بعد أن تفلتت . .
لتعلن الفرار . .
و استحكم الحصار . .
تكلم الغمام بالحقائق العظام . .
ليعلن الحلال و الحرام . .
ليصبح المتاح غاية . .
و يصبح الحلم القديم . .
تطرفاً غواية . .
و نقص إدراكٍ و عوزاً في الدراية . .
وذاك أنهم نسوا بأنه . .
قد كان خلف ذلك المتاح . . غاية
أن يألفوا " المتاح " . .
ليصبح المتاح غاية . .
و ألف ألف جمع . . قد سبحت بحمدها . .
و كافحت من أجلها . .
ليمسي . .
عواره كمالاً. .
و قبحه جمالاً . .
لتغفل الأبصار . . عن الف عيب أبصرت . .
في يوم ما بدت . .
شمس النهار واضحة . .
و لكن . . و بعد أن تفلتت . .
لتعلن الفرار . .
و استحكم الحصار . .
تكلم الغمام بالحقائق العظام . .
ليعلن الحلال و الحرام . .
ليصبح المتاح غاية . .
و يصبح الحلم القديم . .
تطرفاً غواية . .
و نقص إدراكٍ و عوزاً في الدراية . .
وذاك أنهم نسوا بأنه . .
قد كان خلف ذلك المتاح . . غاية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق